السلام عليكم اليوم اسرد عليكم قصه حقيقة
للثعلب صاحب التسعة ديول من اليابان
وفي الحقيقه الشيطان محتجز في صخره في اليابان وهناك اقوال بانه حرا لقد كان هذا
الشيطان مذكور في رسوم متحركة لي ناروتو
اليوم احكي عليكم القصه كامله لهذا الشيطان الذي عاش في الماضي في اليابان والذي هو الان حر طليق بعد خروجه من الصخره
أسطورة تامامو نو ماي
ذكرت صحيفة الغارديان أن تنبؤات إطلاق العنان لقوى الظلام والشر قد سيطرت على وسائل التواصل الاجتماعي في اليابان هذا الأسبوع ، بعد العثور على حجر شهير ، يعتقد أنه قتل أي شخص يتعامل معه ، منقسمًا إلى نصفين
الفولكلور الياباني مليء بالأساطير والأاطيرمن جميع الأنواع ، حيث يمكننا أن نجد الشياطين والأرواح والآلهة والمخلوقات الخارقة ، مثل "يوكي-أونا" التي قدمت قبل بضعة أشهر في مقال سابق . ومؤخراً ، تصدرت أسطورة قديمة عمرها ما يقرب من 1000 عام عناوين الصحف في اليابان ، والتي تنطوي على عودة روح شريرة للغاية .
ذكرت صحيفة الغارديان أن تنبؤات إطلاق العنان لقوى الظلام والشر قد سيطرت على وسائل التواصل الاجتماعي في اليابان هذا الأسبوع ، بعد العثور على حجر شهير ، يعتقد أنه قتل أي شخص يتعامل معه ، منقسمًا إلى نصفين.
يُطلق على هذا الحجر اسم Sessho-seki ، ويُعرف أيضًا باسم "حجر القتل" ، ووفقًا للأسطورة ، التي يعود تاريخها إلى القرن الثاني عشر ، يُعتقد أن "حجر القتل" هذا يحتوي على روح ثعلب ذي تسعة ذيل شرير ، يُدعى تامامو -لا ماي . كان من الممكن أن يتخذ هذا الشيطان مظهر امرأة جميلة من أجل المشاركة في مؤامرة لقتل الإمبراطور كونوي ، الذي "حكم" اليابان من عام 1142 حتى وفاته عام 1155.
ولكن عندما تم اكتشاف هويته الحقيقية في أعقاب المرض الغامض الذي أصاب الإمبراطور ، تم تعقب تامامو نو ماي ، الذي فر ، وقتل. أصبح جسد الثعلب هو Sessho-seki ، مما أدى إلى مقتل أي شخص كان على اتصال به . تقول الأسطورة أن روح هذا الثعلب ذي الذيل التسعة راسخة في الصخور ، وتقع في ناسو ، وهي منطقة بركانية بالقرب من محافظتي فوكوشيما وتوتشيغي ، في جزيرة هونشو .
في حين أن هناك قصة أن كاهنًا بوذيًا عابرًا واجه الروح وجعلها تعد بعدم ملاحقة الحجر مرة أخرى ، لا يزال العديد من اليابانيين يعتقدون أن منزل الثعلب ذي الذيل التسعة لا يزال قائمًا على منحدرات جبل ناسو.
لذل
ك صُدم زوار المنطقة ، التي تصادف أنها موقع سياحي شهير ، برؤية الحجر محطمًا إلى قسمين ، وسرعان ما غمرت الأخبار عنه وسائل التواصل الاجتماعي . يمكننا بعد ذلك العثور على العديد من التعليقات ، مثل هذه المنشورة على Twitter:
ظاهرة خارقة للطبيعة؟ أو مجرد طبيعي؟
بينما يتكهن البعض حول بعث الروح الشيطانية لـ Tamamo-no-Mae بعد ما يقرب من 1000 عام ، قالت وسائل الإعلام المحلية أن الشقوق ظهرت بالفعل في الصخرة منذ عدة سنوات ، مما سمح لمياه الأمطار بالتسرب إلى الداخل وإضعاف هيكلها بسبب التآكل.
الحجر ، الذي تم تسجيله باعتباره "موقعًا تاريخيًا محليًا" في عام 1957 ، مذكور في العديد من الأعمال اليابانية ، بما في ذلك كتاب ماتسو باشو الشهير ، Oku no Hosomichi ( الطريق الضيق إلى أعماق الشمال ) ، وسيستخدم أيضًا كمركز على أساس نوه دراما (أحد الأساليب التقليدية للدراما اليابانية) مسرحية سيسشو سيكي وكابوكي (شكل آخر من الدراما اليابانية التقليدية) تامامو نو ماي .
قال ماساهارو سوغاوارا ، زعيم مجموعة مرشدين محليين ، لصحيفة يوميوري شيمبون إنه "من المؤسف" أن الانقسام الحجري كان رمزًا للمنطقة ، لكنه أقر بأن الطبيعة قد اتبعت ذلك ببساطة.
Sessho-seki في Nasu ، قبل كسرها
وفقًا لصحيفة Shimotsuke Shimbun ، سيجتمع مسؤولو الحكومة المحلية والوطنية لمناقشة مصير الحجر . ونقلت الصحيفة عن مسؤول السياحة في ناسو الذي يود أن يرى Sessho-seki قد استعاد شكله الأصلي ، وربما يسمح للثعلب ذي الذيل التسعة بالعودة إلى هناك.
